أهمية الأيورفيدا في الحياة الحديثة

مرحبا بكم إلى العالم الأسرار للأيورفيدا

الآيورفيدا هو العلم مع نظرة عميقة وحرص المراقبة. لديها خلفية تاريخية واسعة ويجري مزدهرة في شبه القارة الهندية منذ زمن سحيق. المفاهيم المبينة في أيورفيدا التي الفلسفية للغاية مع احتياطية الإلهي. يتطلب فهم المبادئ الأيورفيدا قراءة متأنية والصبر والتفكير المتعمق. وكل شيء للحفاظ على حياتنا القريحة وطول العمر في هذا العالم قد وصفت فيها جميلا بدرجة كبيرة من الدقة والعناية. تبدو ظاهريا ببساطة عن طريق استخدام الأعشاب والمعادن للأمراض. ولكن هناك أكثر من ذلك في الواقع لأن معظمها مخبأة في العالم الحالي. وللبشرية كثير لتستفيد من الأيورفيدا ويجب أن نعطي الاحترام الواجب لهذا العلم الرائع.

الكلمة “أيورفيدا”

وقد كتب الأسفار المقدس الأيورفيدا في اللغة السنسكريتية، ولذا فك هذه اللغة ضرورية لإدراكها. كلمة ” آيس” تعني “الحياة” و “فيدا” تعني “المعرفة”. وباختصار، تهدف أيورفيدا المعرفة حول الحياة. وبيانات شاملة من بداية الحياة في رحم الأم وجميع جوانب حتى الموت متوفرة هنا.

منشأ الأيورفيدا

ويعتقد أن أيورفيدا لها أصل إلهي من الله مباشرة إلى الحكماء ولو كان صعبا للتصديق للكثيرين. الأمر للدهشة هي أن المعلومات التي تم جمعها وتسجيلها من قبل هذه الحكماء ونقلوها لطلابهم وجدت صحيحة بدون أخطاء في المراجعة المشتركة والبحث. فمن المستحيل لرجل أو حتى لفرقة للبحث وتسجيل مثل هذه البيانات الضخمة في وقت حياة مرء. وبالتأكيد هناك عنصر إلهي مدفون عميقا في هذا العلم.

أساسيات الأيورفيدا

الهدف الأساسي للأيورفيدا هي محافظة  توازن مكونات الجسم من أجل الحفاظ على الصحة. والعناصر الهيكلية والوظيفية من الجسم تسمى دوشاس وأغني وداتوس ومالاس. توازن هذه الكيانات تؤدي إلى اللطف الروح وأجهزة الإحساس والعقل كما تعطي الصحة السليمة، وهي الحالة التي تسمى سواستيا.

هناك ثلاثة دوشاس في جسمنا وهي فاتا وبتا وكافا. هي الجوانب الوظيفية. وهناك سبعة داتوسموجودة في الجسم وهي رسا وركتا ومامسا وميدا وأستي ومجة وسكرى وهي المكونات الهيكلية. يتم احتفاظ تشكيل السليم لهذه المكونات والتوازن ثلاثة دوشاس خلال الوظيفة صحيحة لأغني (النار في الجهاز الهضمي). والنفايات من التمثيل الغذائي تسمى باسم ملاس. فهي أساسا بريشا وموتراوسويدا. وتؤدي الإضطراب في وظيفة دوشاس بسبب زيادة أو نقصان والمخالفات في أجنى أو تشكيلداتوس الغير لائق وملاس إلى الأمراض. وهكذا  تؤدي أنواع مختلفة من التبدلة والتركيبة في اضطرابدوشاس وداتوس إلى أي عدد من أمراض. وتسمية المرض ليس إلزامي ولكن ما هو إلزامي للطبيب هي التعرف على دوشاس المفسدة والمسار (سروتاس) الإبطال. وتهدف التعامل لعكس هذه المرضية التهدئة دوشاس المفسدة. وتؤدي وظيفة الأجني غير ملائم إلى  تشكيل آما. وآما هي  شيئ غير مهضومة و تصبح تراكمها سامة على الجسم وتؤدي إلى أمراض مختلفة. وتوصف معظم الأمراض  بسبب غير معروف الذي يرجع في المقام الأول إلى مثل هذه السموم المتراكمة والتي ينبغي هضمها إن كان في كميات صغيرة أو آخر وينبغي القضاء إلى خارج الجسم عن طريق العلاجات التطهير الخمسة من أيورفيدا كما تدعى بنجكرما.

الوقاية من الأمراض : وقد تعطى للوقاية من الامراض الجديدة ولتجنب تكرارها معظم أهمية للأيورفيدا. وقد وضعت كل شيء أعلى إلى أسفل للحفاظ على حياة صحية وتسمى المنطقة المعنية بهذا الجانب باسم سووتاورتى. وانّ العافية البشرية هي الهدف النهائي. وهناك وصف تفصيلي عن الروتين اليومي لمتابعة ( دناجريا) ونظم وفقا للظروف المناخية ( رتوجريا) متوفرة. وصحة كل من الجسم والعقل أمر ضروري لأن كلاهما مترابطتان. وممارسة التمارين الرياضية بانتظام (وياياما) ضرورية  وينبغي تجنب إلخاء الغرائز الطبيعية.

ديناجريا

في وقت مبكر إلى الفراش والإستيقاظ هي القاعدة. وينبغي أن تبدأ اليوم مع أداء غسل صحيح في الصباح. تغذية الحواس هي الخطوة التالية. وينصح بما يلي:

• تطبيق منتظم الغسول العين (أنجانا) إلى العينين. هذا لإزالة دوشاس الزائدة في عيون.
• صحة الفم: تنظيف الأسنان مع اغصان النباتات الخاصة، وسحيجة وغرغرة اللسان.
• التزييت على الرأس والأذنين والقدمين والجسم كله يزيد صحة الجلد ويحسن الدورة الدموية.
• استنشاق الدخان من خلال حرق الأنابيب المصنوعة من الأدوية المجففة. ولإزالة دوشاس المفسدة في الطريق الأنف وتجويف الفم. انه جيد لرأس والأنف والأذن والأسنان والحلق.
• تقطير قطرات الطبية في الأنف لتوضيح مسارها من أي إعاقة وتعزيز وظيفة حاسة الشم خاصة خلال موسم الأمطار وقبل موسم الشتاء.
• ينصح الاستحمام العادي وارتداء ملابس نظيفة واستخدام العطر واستخدام الحلي وقطع الشعر والأظافر واستخدام النعل كلهم للحفاظ على عذوبة الجسم والعقل.
• ينصح ممارسة الرياضة أو وياياما بشكل منتظم للجسم السليم والعقل السليم وأن يحرق دوشاس الزائدة أيضا.

حوافر الطبيعية: ولا ينبغي أن حجب المنعكسات الطبيعية مثل الرغبة في التبول وتمرير البراز وريح البطن والقيء والعطس والتثاؤب والنوم  والجوع  والعطش الخ لأي سبب من الأسباب. يؤدي إخماد هذه الرغبات إلى العديد من الأمراض على المدى الطويل. يحي الناس في هذه الأيام  مشغولا، لذا تخمدون هذه الدعوات طبيعة بقوة  إلى وقت لاحق. ونفترض أن أسباب كثير من الأمراض غير معروفة. وفي الواقع يخلق إخماد الغرائز الطبيعية المرضيات في داخل الجسم مما يؤدي إلى تشكيل أمراض جديدة في مجرى الزمن. وقد أوضح أوصاف مفصلة عن نتيجة إعماد كل من هذه الحوافر الطبيعية في الأدب الأيورفيدا. وفي نفس الوقت، ينصح أيورفيدا للإخماد الغرائز مثل الغضب والجشع والغيرة والعنف وسرقة وما إلى ذلك للخير للبشرية.

ريتوتشريا

يعني بمصطلح “ريتو” موسم و”تشاريا” يعني نظام. ولنا واجب لإتباع نظام وفقا لتغير الفصول، التي تناسب للجسم وتحميها من الأمراض التي تفسر تحت هذا العنوان. وفي الأساس يتم تقسيم الفصول إلى ستة، كما أواخر الشتاء والربيع والصيف والأمطار والخريف وأوائل الشتاء. لكل موسم لها تأثير خاص على وظائف جسمنا مثل قدرة الجهاز الهضمي والحصانة  وغيرها حيث يجب تعديل الأنظمة التغذية والأنشطة تبعا لهذه التغيرات. وإلا سيؤدي خللا في الخلط الجسم إلى الأمراض. وضعت الجدول الزمني لكل فصل ويساعد اتباعها في درء الامراض. وعلاوة على ذلك، يجب إزالة تراكم السموم موسميا من الجسم عن طريق العلاج بنجكرما للوقاية من الأمراض.

الغذاء الصحي: وقد تعطى للنظام الغذائي أهمية قصوى ولإختيار النظام الغذائي الذي يلائم إلى نوعية  الجسم لكل شخص. وفى الحقيقة الغذاء هي أفضل دواء ” أحارو محابايشجيمجيتي“. ينبغي للمرء أن يأكل المواد الغذائية وفقا بصفت الجهاز الهضميه. ملء المعدة بكامل طاقته مخطور. اختيار الأطعمة التي سهل أن يهضمها  (الخفيف) وتناول وجبات الطعام في الوقت المناسب الذي يكفي تماما للحفاظ على الصحة. وطعم الغذاء مهم أيضا. أساسا ستة أذواق موجودة وهي الحلو والحامض والمالح والمر ولاذع وذوق الدواء القابض. وكل طعم لها قدرة على تنظيم الخلط الجسم. وعلى سبيل المثال، يمكن للطعم الحلو أن تهدئة واتا وبيتا دوشاس في حين أنه تفاقم كافا دوشا. جميع الأذواق ضرورية بكميات معينة وبتوازن، ونكهة مع جميع هذه الأذواق مفيد للصحة. تناول بعض المواد مثل السمن البقر وكشمش والعسل الخ بانتظام مفيد للصحة، في حين لا ينبغي البنود الجافة واللحوم الجاموس ولحم الخنزير والأسماك واللبن الرائب وما إلى ذلك أن تؤخذ بانتظام. يعين اتباع نظام غذائي سليم باسم بديا احارا.

العلاج طبيعة: تأخذ العلاج  للامراض من الطبيعة نفسها. يتم تصنيف الأدوية استنادا إلى مصدر الجمع كمنتجات أصل نباتي أو الأصل الحيواني والأصل المعدنية. حتى يستخدم السموم الخطيرة كدواء بواسطة تقنيات معالجة خاصة. يصبح كل سلاح مفيدة أو ضارة اعتمادا على طريقة استخدامها، مثلها تجعل تجهيز الصحيح  كل دواء دواءا. يستخدام أجزاء مختلفة من النباتات والأشجار الفواكه مثل الزهور والبذور والزيت والراتنج والصمغ واللحاء والجذور والخشب والرماد والأوراق وما إلى ذلك. و في حالة الحيوانات، تستخدم الحليب والأسنان وشل والجلد وغيرها. والمساحة التي تتعامل مع معرفة تفصيلية من النباتات والحيوانات التي تستخدم في الطب تسمى دروياجونا وكنانا. وقسم خاص لاستخدام المعادن في الطب التي معروفة باسم راسا ساسترا. تخضع الأدوية من أصل معدني مثل الزئبق والكبريت والحديد والنحاس والميكا وغيرها للمعالجة المختلفة بالأعشاب حيث المنتج النهائي تختلف كثيرا عن الأم في المظهر وفي الخصائص على حد سواء. هذا النوع من الدواء قويا للغاية ويمكن استخدام وحدها أو مع المستحضرات العشبية. وميزة هذه الاستعدادات هي أنهم سريع التمثيل جدا في جرعات صغيرة، ويسهل ادارتها ولها صلاحية طويلة. والصعوبة الوحيدة هي عملية طويلة لإعدادها. وتعطى قيمة كبيرة والاحترام للنباتات الطبية والمعادن لأن بدونها وشل العلاج. فن معالجة  الأدوية مختلفة إلى أنواع مختلفة من مستحضرات يأتي في إطار الانضباط الفرعي الذي يدعى بيشاجيا كالبانا. ويجب استخدامها أطياف واسعة من الصيغ متوفرة مثل المغلي والعصير الطازج ولصق والحلويات والسمن العلاج والنفط العلاج والأعمال التحضيرية المخمرة والحبوب والمساحيق وغيرها بحكمة وفقا لحالة المريض.

مفهوم بركروتي

كل فرد فريد من نوعه وله هيئة معينة  بالولادة. وهذه الهيئة الجسم التي تدعى ببركروتي. غلبة أي من دوشاس ثلاثة وهي واتا وبيتا وكافا يشكل أساس لبركروتي. ويمكن لهذا غلبة أن يكون من جانب واحد فقط أو عن طريق الجمع بين اثنين أو جميع ثلاثة دوشاس بدرجات متفاوتة. ومفهومها المشتركة  مع علم الوراثة في الكثير من الجوانب. وقد يكون  شخص عرضة لأمراض معينة اعتمادا على بركرتيه وتختلف العلاج المرض من شخص إلى الآخر على أساس بركرتيهم.

  الطرائق العلاج للايورفيدا

اعتمادا على تمديد المكونات المفسدة في الجسم وتراكم  آما،  يمكن تصنيف العلاج على النحو التالي:

• سمانا جكتسا (العلاج التهدئة)
• شودنا جكتسا (العلاج القضاء)

يستخدم سمانا جكتسا عندما مدى الإفساد أقل ومدة ظهور مرض قصير. هنا تطلب تهدئة من مكونات  غير طبيعية فقط. ويشملها استخدام أنواع مختلفة من الأدوية الداخلي استعدادات خاصة الطبية التي تعزز الهضم (ديبنا وباتشانا) والصيام (أبواسنا) وتمارين (وياياما) الخ.

• اما بنجنا وديبنا: سيكون للجسم بعض المواد والسموم غير المهضومة التي تدعى اما والتي هي  العوامل المسببة للأمراض. ويجب أن تكون موزعة وهضما والتخلص من الجسم لإغاثة السليمة. يمكن استخدام مغلي والمساحيق الطبية وأقراص أن تساعد على هضم هذه المواد في البداية.
• يمكن استخدام أنواع مختلفة من المستحضرات الداخلي التي المتوفرة في أدب الأيورفيدا بسهولة تبعا للحالة
• بيتشو: تطبيق عجينة من مسحوق الطبية مختلطة في السائل مناسبة على المنطقة المتضررة، لمدة ثلاثين إلى خمس وأربعين دقائق مرتين في اليوم، يقلل التهاب التي المرتبطة بمرض معين.
• ابيانجا الموضعي وأوشما سويدا : تطبيق النفط العلاج المناسب في المنطقة المتضررة، وتبخير  لمدة حوالي ثلاثين دقائق. ويمكن أن يتم هذا الإجراء مرتين يوميا (صباحا ومساء). وسوف تكون العضلات مريحة التي ضيقة وغير مرنة.
• وستي القطيع : يتم إجراء النفط على أسفل الظهر لبعض الوقت. وهكذا يزيت المنطقة ويزيل جفاف وخشونة المرتبطة بدوشا واتا.
• اجنى كرمى أو تطبيق الحرارة الجافة وهي أيضا إجراءات التي يمكن أن تقلل من الألم وإزالة  البثور وغيرها

يستخدم شودنا جكتسا أو العلاج الإزالة عندما إفساد المكونات الجسم واسعة النطاق لهذا المبلغ أن  القضاء على هذه السموم من الجسم أمر لا مفر منه لحسن سير الجسم تبعا لموقع مكونات المفسدة ونوع مكون الفاسدة، ويتم تحديد مسار القضاء. وهي أنواع مختلفة :

• فامانا: التقيؤ، أشارت عندما يكون هناك غلبة كافا دوشا
• ويريجنا: التطهير، وخاصة القيام به عند ما أفسدت بيتا دوشا
• وستي: إدارة الطب عن طريق الشرج والإزالة أيضا بالطريق الشرج. والعلاج قوي جدا وهي الأفضل للقضاء على واتا دوشا الزائد.
• ناسيا: إدارة الطب عن طريق الأنف والقضاء من طريق الأنف، تستخدم لأمراض الرأس والرقبة.
• ركتا موكشا: القضاء على الدم المفسدة أو إراقة الدماء

بورفا كرما

ويدعم شودنا جكتسا من قبل بعض إجراءات العلاج المتقدمة كما تدعى باسم بورفا كرما. وهي ضرورية لنجاح العلاج الإزالة. وهم :

• سنيحنا: تطبيق الخارجي والإدارة الداخلية من النفط والسمن والمواد الدهنية الأخرى.
• شويدنا: العلاج تكميد حيث يتم جعل المريض إلى تعرق بتطبيق الحرارة

ويمكن أن يتحقق علاج سنيحنا وشويدنا في عدد من الطرق. وفي كرلييا جكتسا للأيورفيدا أو طرق العلاج أيورفيدا محددة من ولاية كيرالا، وكانت أساليب مختلفة شويدنا في الاستخدام. وعادة ما يتم استخدام تطبيقات خارجية كل من هذه شويدنا معا في أشكال مختلفة على النحو التالي:

• أدورتنا (فرك من مسحوق الطبية في الجسم): يستخدم لإزالة التهاب المستبطن. كما أنه يقلل  دهون الزائدة ويمنح لطف للجلد.
• أبينجى وجاترى شويدى (التزييت الجسم وتبخير): هذا الإجراء هو مريح جدا ومهدئا للعضلات والأربطة والأوتار. وهو يحسن مرونة المفاصل.
• بيججل أو كايا السيكة (صب زيت طبي من ارتفاع قصير في جميع أنحاء الجسم في نمط منتظم  لمدة محددة جنبا إلى جنب مع تدليك الخفيف): وهو إجراء فعال للغاية والتطبيقية على نطاق واسع التي يمكن أن تقلل الألم وتحسين القدرة على الحركة. اعتمادا على النفط محددة، تختلف النتيجة. تصبح مكونات الجسم المفسدة فضفاضة ومنفصلة عن الجسم بحيث يمكن القضاء عليها بسرعة عن طريق التطهير أو شودنا.
• الدارة (صب السائل أو الزيت سواءا في جميع أنحاء الجسم أو إلى أي منطقة): وفقا للمرض سائلة أو النفط للدارة والأنواع الشائعة والمستخدمة للدارة هي دينيملة الدارة وتكره الدارة وتيلا الدارةوكشايا الدارة والخ
• كيزهي: كيزهي هو إعداد كمد مليئة بالدواء. وهذا يتوقف على الدواء الذي شغل في كمد، فإنه يدعى بشكل مختلف. التطبيق المنهجي المنتظم لبخة على الجسم بعد تسخينه، وهكذا الإجراء. إنها عملية فعالة لتخفيف الألم، وتحفيز النهايات العصبية وتحسين الدورة الدموية. أنواع التي استخدمها لكيزهي هي:
• ...................................For details visit www.cfaarhealth.com
  
  
  
  
  #أيورفيدا , #نقص #الأكسجين , #تدليك , #طبّ الأعصاب , #أفضل علاج , #معالجة علقة , #الدكتور #الآيورفيدا , #نمل , #وجع, #علاج #التهاب المفاصل #بالأعشاب